كسور الأسنان . عالم طب الأسنان
-1الصدمات العنيفة والحوادث .
-2النخور الواسعة .
-3وجود حشوة كبيرة من الأملغم .
-4في الأسنان المعالجة لبياً ( مسحوبة العصب ) والتي فقد جزء كبير من تاجها وتم الترميم بحشوة فقط وفي العموم إن الأسنان المعالجة لبياً تفقد مرونتها مع الزمن ويجعلها مؤهبة للكسر تحت وقع الصدمات الشديدة أو الزمن .
-5صرير الأسنان مع وجود أسنان ضعيفة .
-6مضغ أي شيء قاسي (عظمة صغيرة – بذرة زيتون – حصية صغيرة –الخ(.
-7عند سحب عصب سن وزرع وتد معدني فيه من الممكن أن يسبب هذا الوتد مع الزمن كسر في الجذر لا يمكن إصلاحه إلا بالقلع .
الوقاية :
-1 اجتناب الحشوات المعدنية وخصوصاً الأملغم في الحفر الواسعة .
-2 اجتناب زراعة أوتاد معدنية في الجذر واستبدالها بأوتاد ( غير معدنية(
-3 عند سحب عصب السن وفقدان جزء كبير من التاج يجب زراعة أوتاد ضمن الجذر ويتوج السن وإلا سيكون الكسر هو المصير الحتمي للسن .
-4 المرضى المصابون بصرير الأسنان يجب السيطرة على هذا الصرير وإعادة تقييم علاج الأسنان الضعيفة .
عند حدوث الكسر يكون في الأسنان المعالجة لبياً على ثلاث مراحل :
1- استئصال الجزء المكسور
2- وزراعة أوتاد غير معدنية ( فيبر ) مع الترميم
3- ثم التتويج .
في الأسنان الحية
يتم صنع حشوة مصبوبة تلصق مع السن .
عندما يمتد الكسر في الأسنان الحية ليصيب لب السن
فلابد من استئصال اللب ثم نزرع أوتاد غير معدنية ثم نتوج بتاج مناسب .